أظن واخدين بالكم من كمية الشكاوى النفسية المنتشرة في الآونة الأخيرة واللي مع الوقت بتكون في زيادة مش نقص!

والا ومظاهر الهشاشة النفسية اللي متصدرة الموقف!

وبالرغم من زيادة الوعي والمدارس ليه الكل بقى متلصم نفسيا على مصدر معين وكل مايبدأ يتحسن يرجع ينتكس ؟

طب ايه اللي ممكن يتعمل مع كل اللي بيحصل من البلاءات والهموم والمشاكل في واقع لايمكن إنكاره أو الهروب منه؟

مزيد من قلق وخوف واكتئاب وهلع وحزن وكآبة وفتور ووسوسة ورعب وضعف وشتات….. إلخ إلخ إلخ.

 دي أسئلة لملاحظات استوقفتني ادورلها على جواب وعلاج ..وهي نفس الملاحظات اللي باشتغل على استئصالها في كل اللي بقدمه.

لاعتقادي إن الأصل في الإنسان هو السواء

يا ترى ليه مافيش حد بقى واثق حتى من اللي جواه وعلطول حاسس أنه محتاج يلجأ لمتخصص في الصغيرة والكبيرة!

 الجواب معروف = وهو الضعف “الهشاشة” النفسية 

 أما العلاج فالكل يتصور أنه في الصمود النفسي !

 الصمود النفسي بيُعرّف أنه القدرة على تحمل الصدمات والضغوط النفسية مع كل شخص #حسب_شخصيته و #بنيته_النفسية وإنَ الفرد اللي عنده تحمل عالي هيكون عنده مستوى عالي من القدرة على التوافق والتعامل مع ضغوط الحياة .

طيب نحقق ده ازاي؟

واخيرا جذور نفسية في رمضان
محتوى تطبيقي من لقاءات